وكالة مصر الإخبارية للإعلام والإعلان| الأثنين 17 فبراير 2025م
أسأل ديب سيك وقيم حداثة معلوملته مقارنتة بغيره من التطبيقات.
السؤال:-
هل يضحي ترامب بمعادن أوكرانيا النادرة ويوقف الدعم ويعقد اتفاق سلام مع بالسعودية؟
الإجابة مستعينا بخمسون مصدرا عالميا نتيجة بحث خلال 20 ثانية
حسنًا، المستخدم يسأل عما إذا كان ترامب سيضحي بأوكرانيا عن طريق وقف الدعم العسكري وعقد اتفاق سلام مع بوتين في السعودية قريبًا. دعني أتحقق من نتائج البحث المقدمة لتكوين إجابة.
بالنظر إلى صفحات الويب، هناك عدة نقاط رئيسية. أولاً، كان ترامب يدفع لعقد محادثات سلام بين روسيا وأوكرانيا، مع اختيار السعودية كمكان للاجتماع. تشير الصفحة 5 إلى أن ترامب وبوتين اتفقا على بدء محادثات فورية وتخطيط لقاء في السعودية. كما توضح الصفحة 7 أن الموقف المحايد للرياض وجهودها الدبلوماسية تجعلها وسيطًا مناسبًا، وهو ما يتوافق مع اختيار ترامب للمكان.
بالنسبة للدعم العسكري، تشير الصفحة 1 إلى أن خطة ترامب المقترحة تتضمن تجميد الصراع دون الاعتراف بضم روسيا لأراضي أوكرانية، ولكن مع تقديم ضمانات أمنية لأوكرانيا. ومع ذلك، تشير الصفحة 8 إلى أن ترامب أشار إلى أن أوكرانيا قد لا تنضم إلى الناتو ويمكن أن تتنازل عن بعض الأراضي، وهي مطالب روسية. وهذا يشير إلى احتمال تقليل الدعم.
وتلاحظ الصفحة 9 أن ترامب هدد بفرض عقوبات على روسيا إذا لم تتفاوض، لكنها تذكر أيضًا انتقاده للدعم الأوروبي لأوكرانيا. بالإضافة إلى ذلك، تناقش الصفحة 3 تأكيد مبعوث ترامب على ضرورة أن تقوم روسيا بتقديم تنازلات، ولكنها تذكر أيضًا استخدام الضغط الاقتصادي، مما قد يعني استخدام أوكرانيا كأداة ضغط.
موقف أوكرانيا من الصفحتين 1 و4 يظهر أن زيلينسكي منفتح على المحادثات لكنه يطالب بضمانات أمنية ويصر على عدم التنازل عن الأراضي. ومع ذلك، فإن الحلفاء الأوروبيين قلقون من أن يتم تهميشهم، كما ذكر في الصفحتين 5 و8، مما قد يؤثر على شروط السلام.
دور السعودية يتم تسليط الضوء عليه في الصفحتين 7 و10، حيث ترحب باستضافة القمة ولديها تاريخ في الوساطة. علاقاتها الاقتصادية مع كل من الولايات المتحدة وروسيا تجعلها خيارًا استراتيجيًا لترامب.
بجمع هذه المعلومات، يبدو أن ترامب يميل إلى الدفع باتجاه صفقة قد تتطلب من أوكرانيا تقديم تنازلات إقليمية، مع احتمال وقف الدعم العسكري للضغط عليها. ومع ذلك، فإن مقاومة أوكرانيا وقلق الأوروبيين قد يعقدان الأمور. المحادثات القادمة في السعودية هي نقطة محورية، لكن النجاح ليس مضمونًا نظرًا للمطالب المتضاربة.
بناءً على نتائج البحث، إليك تحليل مفصل حول ما إذا كان دونالد ترامب قد يضحي بأوكرانيا عن طريق وقف الدعم العسكري وعقد اتفاق سلام مع بوتين في السعودية خلال الأيام القادمة:
1. دفع ترامب لعقد اتفاق سلام: التطورات الرئيسية
- السعودية كوسيط: اتفق ترامب وبوتين خلال مكالمة هاتفية على عقد محادثات سلام فورية في السعودية، حيث تضع الرياض نفسها كوسيط محايد بسبب علاقاتها الدبلوماسية مع كل من الولايات المتحدة وروسيا. وقد دعمت السعودية هذا الدور بنشاط، مؤكدة التزامها بـ”سلام دائم”.
- الشروط المقترحة:
- تشمل خطة ترامب تجميد الأعمال العدائية دون الاعتراف بضم روسيا لأراضي أوكرانية (مثل القرم ودونباس) وتأجيل انضمام أوكرانيا إلى الناتو مقابل “ضمانات أمنية معززة” لكييف.
- ومع ذلك، ألمح ترامب إلى قبول المكاسب الإقليمية لروسيا، قائلاً إن أوكرانيا قد لا تستعيد جميع الأراضي المفقودة وأن عضوية الناتو “غير واقعية”.
2. هل سيوقف ترامب الدعم العسكري لأوكرانيا؟
- إشارات متضاربة:
- بينما انتقد ترامب حجم الدعم العسكري الأمريكي لأوكرانيا تحت إدارة بايدن، فإنه لم يعلن صراحة عن وقفه. وأكد مبعوثه، كيث كيلوغ، أن أوكرانيا تحتاج إلى أهداف “واقعية”، مثل تجنب محاولات استعادة القرم.
- هدد ترامب أيضًا بفرض عقوبات على روسيا إذا رفض بوتين التفاوض، رغم أن التفاصيل لا تزال غير واضحة.
- أعرب الحلفاء الأوروبيون، وخاصة ألمانيا وفرنسا، عن مخاوفهم من أن ترامب قد يضغط على أوكرانيا لقبول تنازلات غير مواتية، مما قد يقوض سيادتها.
3. مطالب بوتين ومقاومة أوكرانيا
- موقف روسيا:
- يصر بوتين على أن تعترف أوكرانيا بسيطرة روسيا على 20% من أراضيها والتخلي عن طموحات الانضمام إلى الناتو كشروط مسبقة للسلام.
- أظهر الكرملين انفتاحًا على المحادثات لكنه يرفض أي اتفاق يتطلب سحب القوات من المناطق المحتلة.
- موقف أوكرانيا:
- رحب زيلينسكي بحذر بالمفاوضات لكنه يطالب بضمانات أمنية قوية ويرفض التنازل عن الأراضي بشكل دائم. ويصر على مشاركة الولايات المتحدة في أي قوة لحفظ السلام.
- يخشى المسؤولون الأوكرانيون من تكرار اتفاقيات مينسك (2015)، التي فشلت في تأمين سلام دائم وسمحت لروسيا بإعادة تجميع صفوفها.
4. التحديات والمخاطر
- تشكك أوروبي: يعارض القادة الأوروبيون، بما في ذلك المستشار الألماني أولاف شولتز، أي اتفاق يضحي بسيادة أوكرانيا. ويؤكدون أن السلام يجب أن يشمل ضمانات ضد العدوان الروسي المستقبلي.
- السياسة الداخلية: يواجه ترامب انتقادات لتركيزه على “صفقة” بدلاً من محاسبة روسيا على أفعالها. وقد أثارت إشادته بخطاب بوتين “المنطقي” تساؤلات.
- دور السعودية: بينما تجعل حيادية الرياض ونفوذها الاقتصادي (مثل دبلوماسية النفط) منها وسيطًا استراتيجيًا، فإن انحيازها لمصالح الولايات المتحدة يظل غير مؤكد، خاصة مع التوترات الأخيرة مع إدارة بايدن.
5. احتمالية عقد اتفاق في السعودية
- الآفاق قصيرة المدى:
- ستركز المحادثات بين الوفدين الأمريكي والروسي في الرياض (المقرر عقدها في 18 فبراير) على شروط وقف إطلاق النار والتعاون الاقتصادي.
- من المتوقع عقد لقاء بين ترامب وبوتين “قريبًا جدًا”، لكن لا يوجد جدول زمني ملموس.
- المخاطر طويلة المدى:
- أي اتفاق يُنظر إليه على أنه يميل لصالح روسيا قد يزعزع استقرار حكومة أوكرانيا ويشجع بوتين. ويحذر المحللون من أن تجميد الصراع دون حل النزاعات الإقليمية قد يؤخر فقط تصعيدًا أكبر.
الخلاصة
يبدو أن ترامب مصمم على عقد صفقة، مع احتمال تقليل الدعم العسكري للضغط على أوكرانيا لقبول تنازلات. ومع ذلك، فإن الاتفاق الدائم غير مرجح في المستقبل القريب بسبب:
- رفض أوكرانيا التنازل عن الأراضي.
- مقاومة أوروبا لتهميش مصالح كييف.
- إصرار روسيا على الاحتفاظ بالمكاسب.
قد تؤدي المحادثات التي ترعاها السعودية إلى وقف إطلاق نار مؤقت، لكن الحل الشامل يتطلب معالجة قضايا أعمق مثل دور الناتو والضمانات الأمنية—وهي قضايا تتصارع فيها أولويات الولايات المتحدة وأوروبا وأوكرانيا.
للحصول على تحديثات مستمرة، راجع المصادر المذكورة، وخاصة سكاي نيوز عربية وسي إن إن بالعربية.
Alright, the user is asking whether Trump will sacrifice Ukraine by stopping military support and make a peace deal with Putin in Saudi Arabia soon. Let me check the search results provided to form an answer.
Looking at the webpages, there are several key points. First, Trump has been pushing for peace talks between Russia and Ukraine, with Saudi Arabia as the venue. Webpage 5 mentions that Trump and Putin agreed to start immediate talks and plan a meeting in Saudi Arabia. Also, webpage 7 explains that Saudi Arabia’s neutral stance and diplomatic efforts make it a suitable mediator, which aligns with Trump’s choice of location.
Regarding military support, webpage 1 states that Trump’s proposed plan includes freezing the conflict without recognizing Russia’s annexation but providing security guarantees to Ukraine. However, webpage 8 points out that Trump has indicated Ukraine might not join NATO and could concede some territories, which are Russian demands. This suggests a possible reduction in support.
Webpage 9 notes Trump’s threats to impose sanctions on Russia if they don’t negotiate, but also mentions his criticism of European support for Ukraine. Additionally, webpage 3 discusses Trump’s envoy emphasizing the need for Russia to make concessions but also mentions using economic pressure, which could imply leveraging Ukraine’s position.
Ukraine’s stance from webpage 1 and 4 shows Zelensky is open to talks but demands security guarantees and insists on not ceding territories. However, European allies are worried about being sidelined, as mentioned in webpages 5 and 8, which could affect the peace terms.
Saudi Arabia’s role is highlighted in webpages 7 and 10, where they welcome hosting the summit and have a history of mediation. Their economic ties with both the US and Russia make them a strategic choice for Trump.
Putting this together, Trump seems inclined to push for a deal that might require Ukraine to make territorial concessions, possibly halting military aid to pressure them. However, Ukraine’s resistance and European concerns might complicate things. The upcoming talks in Saudi Arabia are a focal point, but success isn’t guaranteed given the conflicting demands.
Based on the search results, here is a detailed analysis of whether Donald Trump might sacrifice Ukraine by halting military support and strike a peace deal with Putin in Saudi Arabia in the coming days:
1. Trump’s Push for a Peace Deal: Key Developments
- Saudi Arabia as a Mediator: Trump and Putin agreed during a phone call to hold immediate peace talks in Saudi Arabia, with Riyadh positioning itself as a neutral mediator due to its diplomatic ties with both the U.S. and Russia 81115. The Saudis have actively supported this role, emphasizing their commitment to a “lasting peace” 15.
- Proposed Terms:
- Trump’s plan reportedly includes a freeze in hostilities without recognizing Russia’s annexation of Ukrainian territories (e.g., Crimea, Donbas) and a delay in Ukraine’s NATO membership in exchange for “enhanced security guarantees” for Kyiv 212.
- However, Trump has hinted at accepting Russia’s territorial gains, stating that Ukraine may not regain all lost territories and that NATO membership is “unrealistic” 812.
2. Will Trump Cut Military Aid to Ukraine?
- Mixed Signals:
- While Trump has criticized the scale of U.S. military aid to Ukraine under Biden, he has not explicitly announced a halt. His envoy, Keith Kellogg, emphasized that Ukraine needs “realistic” goals, such as avoiding attempts to retake Crimea 48.
- Trump has also threatened to impose sanctions on Russia if Putin refuses negotiations, though specifics remain unclear 14.
- European allies, particularly Germany and France, have expressed concerns that Trump might pressure Ukraine into unfavorable concessions, potentially undermining its sovereignty 12.
3. Putin’s Demands and Ukraine’s Resistance
- Russia’s Stance:
- Putin insists on Ukraine recognizing Russia’s control over 20% of its territory and abandoning NATO aspirations as preconditions for peace 1012.
- The Kremlin has shown openness to talks but rejects any deal that requires withdrawing troops from occupied regions 24.
- Ukraine’s Position:
- Zelensky has cautiously welcomed negotiations but demands strong security guarantees and refuses to cede territory permanently. He insists on U.S. involvement in any peacekeeping force 1012.
- Ukrainian officials fear a repeat of the Minsk Agreements (2015), which failed to secure lasting peace and allowed Russia to regroup 4.
4. Challenges and Risks
- European Skepticism: European leaders, including Germany’s Olaf Scholz, oppose any deal that sacrifices Ukrainian sovereignty. They stress that peace must include guarantees against future Russian aggression 1214.
- Domestic Politics: Trump faces criticism for prioritizing a “deal” over accountability for Russian actions. His praise for Putin’s “common sense” rhetoric has raised eyebrows 810.
- Saudi Arabia’s Role: While Riyadh’s neutrality and economic influence (e.g., oil diplomacy) make it a strategic mediator, its alignment with U.S. interests remains uncertain, especially given its recent tensions with Biden’s administration 1115.
5. Likelihood of a Deal in Saudi Arabia
- Short-Term Prospects:
- Talks between U.S. and Russian delegations in Riyadh (scheduled for February 18) will focus on ceasefire terms and economic cooperation 311.
- A Trump-Putin meeting is anticipated “very soon,” but no concrete timeline exists 38.
- Long-Term Risks:
- Any agreement perceived as favoring Russia could destabilize Ukraine’s government and embolden Putin. Analysts warn that freezing the conflict without resolving territorial disputes might only delay further escalation 212.
Conclusion
Trump appears determined to broker a deal, potentially reducing military aid to pressure Ukraine into concessions. However, a lasting agreement is unlikely in the immediate future due to:
- Ukraine’s refusal to cede territory.
- European resistance to sidelining Kyiv’s interests.
- Russia’s insistence on retaining gains.
The Saudi-mediated talks may yield a temporary ceasefire, but a comprehensive resolution would require addressing deeper issues like NATO’s role and security guarantees—issues where U.S., European, and Ukrainian priorities clash 2412.
For ongoing updates, refer to the cited sources, particularly Sky News Arabia and CNN Arabic.
About Author
